مسرحية الممحاة والقلم
مسرحية الممحـاة والقلم كان داخل المقلمـة ممحاة صغيـرة، وقلمُ رصاص جميـل.. كان القلم حزينا يكلم نفسه في حيرة. فدار حوار قصيـر بينهمـا. قالت الممحاة: كيف حالكَ يا صديقي؟ أجاب القلم بعصبية: لستُ صديقـكِ!…
مسرحية الممحـاة والقلم كان داخل المقلمـة ممحاة صغيـرة، وقلمُ رصاص جميـل.. كان القلم حزينا يكلم نفسه في حيرة. فدار حوار قصيـر بينهمـا. قالت الممحاة: كيف حالكَ يا صديقي؟ أجاب القلم بعصبية: لستُ صديقـكِ!…